ابنة «الشاطر»: «حجازى أسد لم يُقبض عليه»

وجهت نيابة جنوب القاهرة الكلية برئاسة المستشار تامر العربى للقيادى الإخوانى صفوت حجازى تُهم التحريض على قتل المتظاهرين أثناء ثورة 30 يونيو والشروع فى قتل آخرين وحيازة أسلحة وذخائر ومفرقعات وإخفائها داخل مبنى مكتب الإرشاد والاستعانة بعناصر مسلحة لإطلاق الرصاص على المتظاهرين، ما أدى إلى مقتل وإصابة عشرات المتظاهرين الذين تجمعوا أمام الإرشاد للمطالبة برحيل محمد مرسى.
وقررت نيابة مصر الجديدة حبس «حجازى» لمدة 15 يوماً لاتهامه بالتحريض على قتل المتظاهرين أمام قصر الاتحادية فى 5 ديسمبر الماضى.
ونشبت مشادات كلامية بين خديجة الشاطر، ابنة القيادى الإخوانى خيرت الشاطر نائب مرشد الإخوان وأنصار حسنى مبارك أمام سجن طرة، وكان بصحبتها شقيقها سعد ونجلها عمر وشقيقتها سارة، وتحدثت إلى وسائل الإعلام الأجنبية وأكدت أن صفوت حجازى لم يجرِ القبض عليه ووصفته بـ«الأسد»، قائلة إن المواقف التى ظهر فيها صفوت حجازى توضح أنه كأسد الذى لا يهاب أحداً، وأضافت أن «اعتصام رابعة لم تكن به سكيناً واحدة».
وأضافت سارة الشاطر لمراسلى الصحف والقنوات الفضائية: «لا تجهدوا أنفسكم تحت أشعة الشمس، فمبارك لن يخرج فى سيارة إسعاف إنما سيخرج فى طائرة حربية»، مؤكدة أن مبارك كان قد أُخلى سبيله منذ البداية، وما حدث فى البداية ليس إلا مسلسلاً، على حد قولها، وهاجمت وسائل الإعلام وقالت إنها لا تنقل الحقيقة.


وجهت نيابة جنوب القاهرة الكلية برئاسة المستشار تامر العربى للقيادى الإخوانى صفوت حجازى تُهم التحريض على قتل المتظاهرين أثناء ثورة 30 يونيو والشروع فى قتل آخرين وحيازة أسلحة وذخائر ومفرقعات وإخفائها داخل مبنى مكتب الإرشاد والاستعانة بعناصر مسلحة لإطلاق الرصاص على المتظاهرين، ما أدى إلى مقتل وإصابة عشرات المتظاهرين الذين تجمعوا أمام الإرشاد للمطالبة برحيل محمد مرسى.
وقررت نيابة مصر الجديدة حبس «حجازى» لمدة 15 يوماً لاتهامه بالتحريض على قتل المتظاهرين أمام قصر الاتحادية فى 5 ديسمبر الماضى.
ونشبت مشادات كلامية بين خديجة الشاطر، ابنة القيادى الإخوانى خيرت الشاطر نائب مرشد الإخوان وأنصار حسنى مبارك أمام سجن طرة، وكان بصحبتها شقيقها سعد ونجلها عمر وشقيقتها سارة، وتحدثت إلى وسائل الإعلام الأجنبية وأكدت أن صفوت حجازى لم يجرِ القبض عليه ووصفته بـ«الأسد»، قائلة إن المواقف التى ظهر فيها صفوت حجازى توضح أنه كأسد الذى لا يهاب أحداً، وأضافت أن «اعتصام رابعة لم تكن به سكيناً واحدة».
وأضافت سارة الشاطر لمراسلى الصحف والقنوات الفضائية: «لا تجهدوا أنفسكم تحت أشعة الشمس، فمبارك لن يخرج فى سيارة إسعاف إنما سيخرج فى طائرة حربية»، مؤكدة أن مبارك كان قد أُخلى سبيله منذ البداية، وما حدث فى البداية ليس إلا مسلسلاً، على حد قولها، وهاجمت وسائل الإعلام وقالت إنها لا تنقل الحقيقة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق