"رئيس الراية" يهدد بتدمير الأقسام وقتل الضباط حال فض اعتصامي الإخوان
الدكتور محمد عباس، رئيس حزب الراية السلفي
محرر فيتو
هدد الدكتور محمد عباس، رئيس حزب الراية السلفي الذي أسسه حازم صلاح أبو إسماعيل، بتدمير أقسام الشرطة وقتل كل من فيها من قوات في كل من سيناء ومطروح ومحافظات الصعيد حال تدخل الشرطة لفض اعتصامي أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي برابعة العدوية والنهضة.
وقال "عباس" عبر صفحته الشخصية علي "فيس بوك": "أفراد الشرطة لن يستطيعوا أن يغامروا حتى ولو صدرت لهم الأوامر بأن يقتلوا المعتصمين لأنهم يعلمون أنهم أهداف سهلة جدا للانتقام منهم".
وأضاف أن "أسرع صورة وأبسطها للانتقام منهم في خلال أربع وعشرين ساعة هو تدمير كامل للأقسام وقتل كل من فيها من قوات الشرطة في كل من سيناء ومطروح ومحافظات الصعيد حيث يوجد مع الأهالي أسلحة قد لا تكون مع قوات الشرطة بل وسيصل الثأر بمحافظات الصعيد لاغتيال أقارب الضباط وأمناء الشرطة حسب عقيدة الثأر الموجودة لديهم برغم حرمة ذلك شرعا".
وتساءل عباس: "هل سيكون أفراد الشرطة بهذا القدر من الغباء ليعرضوا أنفسهم وعائلاتهم لخطر القتل المحقق وهل سيصل الغباء إلى أقصى درجاته إذا ظن أفراد الشرطة أنهم يستطيعون أن يعيشوا بأمان هم وعائلاتهم بعد قتل الآلاف وحتي المئات من أبناء هذا الشعب وسط ثمانين مليونا من هذا الشعب الباحث عن القصاص منهم وذلك بعد حذف النصاري والعلمانيين".
واختتم: "أرجو من الله ألا يكونوا بهذا القدر من الغباء فساعتها لن يجرؤ ضابط أو عسكري شرطة أن يمشي لعشرات السنين بالشارع وهو مرتدي بذلته الرسمية.. أفيقوا يارجال الشرطة ولاتعرضوا أنفسكم وشعب مصر لمجزرة دموية".
الدكتور محمد عباس، رئيس حزب الراية السلفي
محرر فيتو
هدد الدكتور محمد عباس، رئيس حزب الراية السلفي الذي أسسه حازم صلاح أبو إسماعيل، بتدمير أقسام الشرطة وقتل كل من فيها من قوات في كل من سيناء ومطروح ومحافظات الصعيد حال تدخل الشرطة لفض اعتصامي أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي برابعة العدوية والنهضة.
وقال "عباس" عبر صفحته الشخصية علي "فيس بوك": "أفراد الشرطة لن يستطيعوا أن يغامروا حتى ولو صدرت لهم الأوامر بأن يقتلوا المعتصمين لأنهم يعلمون أنهم أهداف سهلة جدا للانتقام منهم".
وأضاف أن "أسرع صورة وأبسطها للانتقام منهم في خلال أربع وعشرين ساعة هو تدمير كامل للأقسام وقتل كل من فيها من قوات الشرطة في كل من سيناء ومطروح ومحافظات الصعيد حيث يوجد مع الأهالي أسلحة قد لا تكون مع قوات الشرطة بل وسيصل الثأر بمحافظات الصعيد لاغتيال أقارب الضباط وأمناء الشرطة حسب عقيدة الثأر الموجودة لديهم برغم حرمة ذلك شرعا".
وتساءل عباس: "هل سيكون أفراد الشرطة بهذا القدر من الغباء ليعرضوا أنفسهم وعائلاتهم لخطر القتل المحقق وهل سيصل الغباء إلى أقصى درجاته إذا ظن أفراد الشرطة أنهم يستطيعون أن يعيشوا بأمان هم وعائلاتهم بعد قتل الآلاف وحتي المئات من أبناء هذا الشعب وسط ثمانين مليونا من هذا الشعب الباحث عن القصاص منهم وذلك بعد حذف النصاري والعلمانيين".
واختتم: "أرجو من الله ألا يكونوا بهذا القدر من الغباء فساعتها لن يجرؤ ضابط أو عسكري شرطة أن يمشي لعشرات السنين بالشارع وهو مرتدي بذلته الرسمية.. أفيقوا يارجال الشرطة ولاتعرضوا أنفسكم وشعب مصر لمجزرة دموية".
0 التعليقات:
إرسال تعليق