المصريون بفرنسا يطالبون بحظر الإخوان ويؤكدون دعمهم للجيش
الجيش
الجيش
أ ش أ
شارك المئات من أبناء الجالية المصرية بباريس اليوم الأحد، فى المسيرة التى انطلقت من أمام مقر السفارة المصرية بفرنسا وحتى ساحة "تروكاديرو" المقابلة لبرج إيفل والتى نظمتها حركة "ميدان التحرير بفرنسا".
ورفع أبناء الجالية الأعلام المصرية تحت الأمطار التى هطلت على العاصمة الفرنسية، وردد المتظاهرون من جميع الأعمار والفئات هتافات تطالب المجتمع الدولى بإدراج جماعة الإخوان كجماعة إرهابية، منديين بالدعم الأجنبى لاسيما من جانب الولايات المتحدة وأوروبا وقطر للإخوان.
وعلى أنغام الأغانى الوطنية..ردد هؤلاء شعارات باللغتين الفرنسية والعربية "لا لا للإرهاب"، "نموت نموت وتحيا مصر"، "يا سيسى إحنا معاك.. لا للعنف والإرهاب"، "الجيش والشرطة والشعب أيد واحدة"، و"الإرهاب يعنى إخوان..قتلوا جنودنا فى الميدان" وهتافات تؤكد على الوحدة الوطنية..كما طالبوا بالقصاص لجميع للشهداء.
وأكد المشاركون فى المسيرة التى جابت شوارع العاصمة الفرنسية أن الجيش المصرى "جيش وطنى وهو فى خدمة الشعب المصرى" وأن (الفريق أول عبد الفتاح) "السيسى بطلنا وهو يحارب المتطرفين"..كما رفعوا لافتات كتب عليها بالفرنسية والإنجليزية "مصر تحارب الإرهاب"، "نطالب المجتمع الدولى بإدراج الإخوان كجماعة إرهابية".
وتحت أنظار السائحين من كافة الجنسيات وعدد من الفرنسيين المتواجدين أمام برج إيفل العملاق.. تم عرض مقاطع فيديو توضح العنف الذى تمارسه جماعة الإخوان ضد الشعب المصرى والجيش والشرطة.
وطالبت حركة "ميدان التحرير" بفرنسا – فى بيان تم تلاوته خلال المسيرة- بحظر جماعة "الإخوان المسلمين" بإعتبارها "جماعة إرهابية تمارس وتروج للإرهاب وتتخذ من السياسة ستارا لها".
وأعلنت الحركة دعمها الكامل للدولة المصرية فى حربها الشرسة ضد الإرهاب والتى تهدف إلى بسط سيطرتها على كافة الأراضى المصرية وذلك إيمانا من الحركة بأهداف ثورة 25 يناير المجيدة وتحقيقا لمطالبها وماعانت منه مصر فى ظل أنظمة إستبدادية وقهرية سابقة وما تبعها من أحداث أدخلت البلاد فى نفق مظلم.
واستنكرت حركة "ميدان التحرير" بفرنسا ما قامت به عقول تلاعبت بأحلام الشعب المصرى وما تعانيه مصر الان من "قلة مرخبة اتخذت من الدين ستارا لها واستباحت دماء المصريين وارتضت لنفسها حمل السلاح فى وجه إرادة شعب.
أعربت الحركة المصرية عن رفضها لكافة أشكال التدخل الخارجى فى الشأن المصرى إمعانا لسيادة الدولة ويقينا من أن مصر قادرة على الخروج من الأزمة بقوة لتعود كمظلة للوحدة العربية والقومية.
وناشدت جميع المصريين فى الداخل لحسهم الوطنى بالتكاتف يدا بيد ونبذ العنف وإعلاء مصلحة مصر فوق كل إعتبار والوقوف صفا واحدا ضد هذه الجماعات المتطرفة وضد الهجمة الشرسة والمنظمة على مصر..داعية الله (عز وجل) أن يرحم شهداء مصر وأن يعز أهلها..معربة عن رفضها لما أطلقت عليه المواقف الأوروبية والأمريكية "المعادية" لإرادة الشعب المصرى ودعمهم لجماعة "إرهابية مسلحة"، وكذلك الضغوط على الدولة المصرية والتلويح بالعقوبات، مع المطالبة بحل جماعة الإخوان وحظرها ك"جماعة إرهابية" داخليا وخارجيا وتجميد مصادر تمويلها.
ورفع أبناء الجالية الأعلام المصرية تحت الأمطار التى هطلت على العاصمة الفرنسية، وردد المتظاهرون من جميع الأعمار والفئات هتافات تطالب المجتمع الدولى بإدراج جماعة الإخوان كجماعة إرهابية، منديين بالدعم الأجنبى لاسيما من جانب الولايات المتحدة وأوروبا وقطر للإخوان.
وعلى أنغام الأغانى الوطنية..ردد هؤلاء شعارات باللغتين الفرنسية والعربية "لا لا للإرهاب"، "نموت نموت وتحيا مصر"، "يا سيسى إحنا معاك.. لا للعنف والإرهاب"، "الجيش والشرطة والشعب أيد واحدة"، و"الإرهاب يعنى إخوان..قتلوا جنودنا فى الميدان" وهتافات تؤكد على الوحدة الوطنية..كما طالبوا بالقصاص لجميع للشهداء.
وأكد المشاركون فى المسيرة التى جابت شوارع العاصمة الفرنسية أن الجيش المصرى "جيش وطنى وهو فى خدمة الشعب المصرى" وأن (الفريق أول عبد الفتاح) "السيسى بطلنا وهو يحارب المتطرفين"..كما رفعوا لافتات كتب عليها بالفرنسية والإنجليزية "مصر تحارب الإرهاب"، "نطالب المجتمع الدولى بإدراج الإخوان كجماعة إرهابية".
وتحت أنظار السائحين من كافة الجنسيات وعدد من الفرنسيين المتواجدين أمام برج إيفل العملاق.. تم عرض مقاطع فيديو توضح العنف الذى تمارسه جماعة الإخوان ضد الشعب المصرى والجيش والشرطة.
وطالبت حركة "ميدان التحرير" بفرنسا – فى بيان تم تلاوته خلال المسيرة- بحظر جماعة "الإخوان المسلمين" بإعتبارها "جماعة إرهابية تمارس وتروج للإرهاب وتتخذ من السياسة ستارا لها".
وأعلنت الحركة دعمها الكامل للدولة المصرية فى حربها الشرسة ضد الإرهاب والتى تهدف إلى بسط سيطرتها على كافة الأراضى المصرية وذلك إيمانا من الحركة بأهداف ثورة 25 يناير المجيدة وتحقيقا لمطالبها وماعانت منه مصر فى ظل أنظمة إستبدادية وقهرية سابقة وما تبعها من أحداث أدخلت البلاد فى نفق مظلم.
واستنكرت حركة "ميدان التحرير" بفرنسا ما قامت به عقول تلاعبت بأحلام الشعب المصرى وما تعانيه مصر الان من "قلة مرخبة اتخذت من الدين ستارا لها واستباحت دماء المصريين وارتضت لنفسها حمل السلاح فى وجه إرادة شعب.
أعربت الحركة المصرية عن رفضها لكافة أشكال التدخل الخارجى فى الشأن المصرى إمعانا لسيادة الدولة ويقينا من أن مصر قادرة على الخروج من الأزمة بقوة لتعود كمظلة للوحدة العربية والقومية.
وناشدت جميع المصريين فى الداخل لحسهم الوطنى بالتكاتف يدا بيد ونبذ العنف وإعلاء مصلحة مصر فوق كل إعتبار والوقوف صفا واحدا ضد هذه الجماعات المتطرفة وضد الهجمة الشرسة والمنظمة على مصر..داعية الله (عز وجل) أن يرحم شهداء مصر وأن يعز أهلها..معربة عن رفضها لما أطلقت عليه المواقف الأوروبية والأمريكية "المعادية" لإرادة الشعب المصرى ودعمهم لجماعة "إرهابية مسلحة"، وكذلك الضغوط على الدولة المصرية والتلويح بالعقوبات، مع المطالبة بحل جماعة الإخوان وحظرها ك"جماعة إرهابية" داخليا وخارجيا وتجميد مصادر تمويلها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق