مصادر إخوانية استعدادات للتصعيد بتنظيم احتجاجات في المحافظات بعد فض اعتصام رابعة والنهضة
كشف مصدر بجماعة "الإخوان المسلمين"، عن أن تحالف دعم الشرعية عازم على مواصلة الاحتجاجات الشعبية ضد ما وصفه بـ"الانقلاب العسكري" واحتجاجًا على ما اعتبره مجزرة بحق المعتصمين في ميداني رابعة العدوية والنهضة.
وأوضح المصدر خلال تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام"، أن الاحتجاجات المنتظر تنظيمها، اليوم الخميس، ستكون بالمحافظات، مشيرًا إلى أنه لم يستقر حتى الآن على حجمها، ولفت المصدر إلى أنه من المنتظر إصدار بيان حول الاحتجاجات خلال ساعات، موضحًا أنها ستتم بالتوافق بين كل كيانات تحالف دعم الشرعية.
وفي سياق متصل كشف مصدر إخواني آخر، عن أن قرارهم التصعيد بعد أحداث ميداني رابعة العدوية والنهضة مرتبط بتقارير المكاتب الإدارية لجماعة الإخوان بالمحافظات المختلفة ومدى قدراتها على المشاركة في هذه الفاعليات ومدى استعداد المواطنين سواء الإخوان أو المتعاطفين معهم للمشاركة في هذه الفاعليات.
وأشار المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه إلى أنه لم يتبلور موقف من التصعيد من عدمه حتى الآن، موضحًا أن التقديرات الأولية لبعض المكاتب تفضل تجنب الصدام لأن ذلك يعني المزيد من إهدار الدماء إلى جانب أن العديد من أبناء الإخوان والمتعاطفين قد لا يرحبون بهذا التصعيد بسبب حجم الدماء الذي أسيل في اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.
واختتم المصدر تصريحاته بالتنويه إلى أن هناك تقديرات أخرى من بعض التنظيميين في الجماعة تمت قبل فض اعتصامي رابعة والنهضة يفضلون الضغط بمواصلة التظاهرات وخلق بؤر اعتصامية في مختلف المحافظات، لافتًا إلى أن الاستقصاء الذي قامت به الجماعة في اعتصام رابعة كشف عن تعاطف أعداد كبيرة من المواطنين مع الإخوان إلى جانب انضمامهم بالفعل للاعتصام في رابعة العدوية، بحسب وصف المصدر.
كشف مصدر بجماعة "الإخوان المسلمين"، عن أن تحالف دعم الشرعية عازم على مواصلة الاحتجاجات الشعبية ضد ما وصفه بـ"الانقلاب العسكري" واحتجاجًا على ما اعتبره مجزرة بحق المعتصمين في ميداني رابعة العدوية والنهضة.
وأوضح المصدر خلال تصريحات خاصة لـ"بوابة الأهرام"، أن الاحتجاجات المنتظر تنظيمها، اليوم الخميس، ستكون بالمحافظات، مشيرًا إلى أنه لم يستقر حتى الآن على حجمها، ولفت المصدر إلى أنه من المنتظر إصدار بيان حول الاحتجاجات خلال ساعات، موضحًا أنها ستتم بالتوافق بين كل كيانات تحالف دعم الشرعية.
وفي سياق متصل كشف مصدر إخواني آخر، عن أن قرارهم التصعيد بعد أحداث ميداني رابعة العدوية والنهضة مرتبط بتقارير المكاتب الإدارية لجماعة الإخوان بالمحافظات المختلفة ومدى قدراتها على المشاركة في هذه الفاعليات ومدى استعداد المواطنين سواء الإخوان أو المتعاطفين معهم للمشاركة في هذه الفاعليات.
وأشار المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه إلى أنه لم يتبلور موقف من التصعيد من عدمه حتى الآن، موضحًا أن التقديرات الأولية لبعض المكاتب تفضل تجنب الصدام لأن ذلك يعني المزيد من إهدار الدماء إلى جانب أن العديد من أبناء الإخوان والمتعاطفين قد لا يرحبون بهذا التصعيد بسبب حجم الدماء الذي أسيل في اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.
واختتم المصدر تصريحاته بالتنويه إلى أن هناك تقديرات أخرى من بعض التنظيميين في الجماعة تمت قبل فض اعتصامي رابعة والنهضة يفضلون الضغط بمواصلة التظاهرات وخلق بؤر اعتصامية في مختلف المحافظات، لافتًا إلى أن الاستقصاء الذي قامت به الجماعة في اعتصام رابعة كشف عن تعاطف أعداد كبيرة من المواطنين مع الإخوان إلى جانب انضمامهم بالفعل للاعتصام في رابعة العدوية، بحسب وصف المصدر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق