القبض على 65 مسلحاً.. ورصد اتصالات بين «عزت» و«القاعدة» و«حماس» لتنفيذ هجمات 30 أغسطس
اعترافات المقبوض عليهم: 50 ألف جنيه مكافأة سقوط ضحايا.. ومصادر: «عزت وياسين والشوربجى وقطامش» يقودون 1200 بلطجى فى العملية كتب : أحمد عبدالعظيم ومحمد مقلد وحاتم حمدى وخالد الأمير منذ 8 دقائق
عدد من الإرهابيين الذين ألقت قوات الأمن القبض عليهم في سيناء
ألقت قوات الأمن القبض على 65 مسجلاً خطراً، اعترفوا بحصول كل منهم على 5 آلاف جنيه فى اليوم مقابل شنهم هجمات على قوات الأمن والشرطة، إضافة إلى مكافآت تصل إلى 50 ألف جنيه حال سقوط ضحايا فى الهجمات.
وكشفت مصادر أمنية عن استعانة الإخوان بـ1200 مسجل خطر مصرى وفلسطينى، مقابل مبالغ مالية ضخمة، إضافة لترتيبهم مع حركة حماس، وتنظيم القاعدة لإرسال ألف مقاتل للمشاركة فى العمليات ضد قوات الجيش فى سيناء، وأن من بين المقبوض عليهم، سيد أحمد سلامة، وأحمد حسن محمد عبدالعال، وزيادة يوسف أحمد، وهانى حسن محسن، ومصطفى سالم عودة، وأنهم من العناصر التكفيرية بمدينة «الشيخ زويد» المتورطين فى الهجوم على عناصر القوات المسلحة والشرطة بالأكمنة الأمنية فى شمال سيناء.
وفى سياق متصل، قالت مصادر مطلعة، إن أجهزة الأمن رصدت مجموعة مسلحة تتمركز فى جبل الحلال تضم 55 مسلحاً تابعاً للسلفية الجهادية وحركة حماس، على تواصل مع محمود عزت مرشد الإخوان المؤقت، كما رصدت عدداً من المكالمات بين أحد قيادات المجموعة، وأحد مساعدى محمود عزت الهارب معه، اتفق خلالها الجانبان على الدفع بعدد إضافى من المسلحين والأسلحة لدعم ما سموه «الجهاد ضد العسكر».
عدد من الإرهابيين الذين ألقت قوات الأمن القبض عليهم في سيناء
وقالت المصادر: إن هناك اتصالات بين الرباعى الإخوانى «محمود عزت وأسامة ياسين وزير شباب الإخوان السابق، والقياديين الإخوانيين بشمال سيناء عادل قطامش وعبدالرحمن الشوربجى»، وقيادات «حماس».
ورصدت الأجهزة الأمنية مخططاً لمجموعة إرهابية أخرى كانت تنوى استهداف المنشآت السياحية والأجانب فى جنوب سيناء، وأن قوات الأمن ألقت القبض على 2 من هذه المجموعة بأحد الطرق الوعرة الرابطة بين شمال وجنوب سيناء.
ونجت، أمس، ناقلة دبابات تابعة للجيش من محاولة لتفجيرها بعبوة ناسفة لدى مرورها على الطريق الدولى «العريش - رفح» فى شمال سيناء، فيما شن إرهابيون أمس هجوماً خاطفاً على «كمين أمنى» تابع لقوات حرس الحدود على ساحل العريش فى منطقة المساعيد، وأطلقوا النيران على الجنود المتمركزين فى النقطة ثم لاذوا بالفرار، دون أن يسفر الهجوم عن وقوع إصابات.
وفى تطور متصل، نجحت الأجهزة الأمنية فى شمال سيناء، فى كشف شبكة من الصبية لمراقبة الأنفاق والأكمنة فى سيناء يطلق عليهم «ناضورجية الأنفاق»، يراقبون تحركات القوات الأمنية ويبلغونها لأحد المشايخ بقبيلة معروفة بشمال سيناء.
وبدأت قوات الجيش الدفع بمعدات وقوات إضافية خاصة من عناصر الصاعقة والمظلات إلى سيناء تحسباً لوقوع أى هجمات بالتزامن مع خروج الإخوان فى المظاهرات التى دعوا لتنظيمها فى 30 من الشهر الحالى.
وأكد شهود عيان من مدينة رفح أن سلاح المهندسين بالجيش الثانى فجَّر، مساء السبت، نفقاً جديداً بمنطقة «أبوشلوف» بالصرصورية برفح.
المصدر الوطن
اعترافات المقبوض عليهم: 50 ألف جنيه مكافأة سقوط ضحايا.. ومصادر: «عزت وياسين والشوربجى وقطامش» يقودون 1200 بلطجى فى العملية كتب : أحمد عبدالعظيم ومحمد مقلد وحاتم حمدى وخالد الأمير منذ 8 دقائق
عدد من الإرهابيين الذين ألقت قوات الأمن القبض عليهم في سيناء
ألقت قوات الأمن القبض على 65 مسجلاً خطراً، اعترفوا بحصول كل منهم على 5 آلاف جنيه فى اليوم مقابل شنهم هجمات على قوات الأمن والشرطة، إضافة إلى مكافآت تصل إلى 50 ألف جنيه حال سقوط ضحايا فى الهجمات.
وكشفت مصادر أمنية عن استعانة الإخوان بـ1200 مسجل خطر مصرى وفلسطينى، مقابل مبالغ مالية ضخمة، إضافة لترتيبهم مع حركة حماس، وتنظيم القاعدة لإرسال ألف مقاتل للمشاركة فى العمليات ضد قوات الجيش فى سيناء، وأن من بين المقبوض عليهم، سيد أحمد سلامة، وأحمد حسن محمد عبدالعال، وزيادة يوسف أحمد، وهانى حسن محسن، ومصطفى سالم عودة، وأنهم من العناصر التكفيرية بمدينة «الشيخ زويد» المتورطين فى الهجوم على عناصر القوات المسلحة والشرطة بالأكمنة الأمنية فى شمال سيناء.
وفى سياق متصل، قالت مصادر مطلعة، إن أجهزة الأمن رصدت مجموعة مسلحة تتمركز فى جبل الحلال تضم 55 مسلحاً تابعاً للسلفية الجهادية وحركة حماس، على تواصل مع محمود عزت مرشد الإخوان المؤقت، كما رصدت عدداً من المكالمات بين أحد قيادات المجموعة، وأحد مساعدى محمود عزت الهارب معه، اتفق خلالها الجانبان على الدفع بعدد إضافى من المسلحين والأسلحة لدعم ما سموه «الجهاد ضد العسكر».
عدد من الإرهابيين الذين ألقت قوات الأمن القبض عليهم في سيناء
وقالت المصادر: إن هناك اتصالات بين الرباعى الإخوانى «محمود عزت وأسامة ياسين وزير شباب الإخوان السابق، والقياديين الإخوانيين بشمال سيناء عادل قطامش وعبدالرحمن الشوربجى»، وقيادات «حماس».
ورصدت الأجهزة الأمنية مخططاً لمجموعة إرهابية أخرى كانت تنوى استهداف المنشآت السياحية والأجانب فى جنوب سيناء، وأن قوات الأمن ألقت القبض على 2 من هذه المجموعة بأحد الطرق الوعرة الرابطة بين شمال وجنوب سيناء.
ونجت، أمس، ناقلة دبابات تابعة للجيش من محاولة لتفجيرها بعبوة ناسفة لدى مرورها على الطريق الدولى «العريش - رفح» فى شمال سيناء، فيما شن إرهابيون أمس هجوماً خاطفاً على «كمين أمنى» تابع لقوات حرس الحدود على ساحل العريش فى منطقة المساعيد، وأطلقوا النيران على الجنود المتمركزين فى النقطة ثم لاذوا بالفرار، دون أن يسفر الهجوم عن وقوع إصابات.
وفى تطور متصل، نجحت الأجهزة الأمنية فى شمال سيناء، فى كشف شبكة من الصبية لمراقبة الأنفاق والأكمنة فى سيناء يطلق عليهم «ناضورجية الأنفاق»، يراقبون تحركات القوات الأمنية ويبلغونها لأحد المشايخ بقبيلة معروفة بشمال سيناء.
وبدأت قوات الجيش الدفع بمعدات وقوات إضافية خاصة من عناصر الصاعقة والمظلات إلى سيناء تحسباً لوقوع أى هجمات بالتزامن مع خروج الإخوان فى المظاهرات التى دعوا لتنظيمها فى 30 من الشهر الحالى.
وأكد شهود عيان من مدينة رفح أن سلاح المهندسين بالجيش الثانى فجَّر، مساء السبت، نفقاً جديداً بمنطقة «أبوشلوف» بالصرصورية برفح.
المصدر الوطن
0 التعليقات:
إرسال تعليق